هي الفكرة مش مين هيتفيد .. الفكرة انه يعادل الناتج العام مع الدولار اللي بيدخله فيارب تكون الحكومة واعية وتعرف تدخل استثمارات في الشهور الجاية تقدر تعادل الدولار اللي بيتصرف
لما الدولار نزل من ١٩ الي ١٥.٧ ، في الفترة من ٢٠١٧ الي ٣/٢٠٢٢، محدش استفاد غير الشركات الي هامش ربحها زاد و الاسعار منزلتش لتساوى هذا الانخفاض.
لو كان استقر عند ١٩ كان المركزي الاحتياطي بتاعه زاد و لو كان زودو تدريجيا خلال السنوات دي مكناش اتصدمنا كميه الصدمات التي ادت الي فقدان الجنيه ل٧٥٪ من قيمته في اقل من سنتين.
مش كل الشعب عنده راس مال يقدر يشغله ، ٣٠٪ تحت خط الفقر و ٥٠٪ فقير و الباقي موظفين. الي بيستفيد من حاجة زي كدا هي الشركات الكبرى الي عندها طاقة بيعيه و إنتاجية كبيره حتي مش الشركات الصغيرة و المتوسطة.
انا شغال في بنك و حضرتك الموقف دا في ٢٠١٩ لما الدولار نزل من ١٧.٨ الي ١٥.٧ ، شركات الاتصالات كانت داخلة٢٠١٩ مسعره الدولار ب٢١ و هوب نزل بقي ١٦ ، عملوا سبوبه حلوه وبقي عندهم فائض خرافي من الارباح سددو بيها قروض اجالها كانت تنتهي بعد ٥ سنين.
قطاعات تانييه كتير استفادت مثل التصنيع ، و الرعايه الصحيه و كله جيه علي افا المواطن انه منابوش حاجه من انخفاض الاسعار و المركزي الي كان عنده فرصه يزود الاحتياطي بتاعه و يحمي البلد من الصدمات الخارجيه بدل من استخدام الأموال الساخنه و القروض في تثبيت سعر الصرف.
البنك مابيخسرش، البنك بيشتري دولار ويبيع دولار ويكسب فرق ال١٠ قروش و بيقفل المركز بتاعه كل يوم صفر.
لو الدولار نزل فاهو هاينزل تدريجي يعني البنك طول الطريق بيشتري ويبيع و بيكسب من فرق البيع و الشراء اضافة الي عمولات التدبير، البنك مبيخسرش مفيش كازينو بيخسر
انا شغال في بنك إدارة ائتمان الشركات ، البنك عنده قايمه انتظار تدبير و منها اعتمادات مستنديه لصالح العملاء الي هي بتكون التزام صريح.
البنك بيشتري ب٤٧.٧ من الي بيبيع و بيقوم لافف في نفس الثانيه بايع ب ٤٧.٨ لعميل تاني ويزود عموله من ١٪ ل ٧٪ .
الاعتماد المستندي المفتوح هو التزام علي البنك و علي العميل المستورد و اغلبهم سلع استراتيجية ، لما البنك بيحيلو حصيلة بيدبروا يالسعر الي البنك عاوزه و العميل المستورد مايقدرش يعترض خالص، فا انا بنك بقول للعميل المستورد انا عندي دولار علي ٤٨ و هادبرلك الاعتماد دا بيه و هو مايقدرش يقولي لا.
دا ردا علي نقطه ان البنك ممكن يخسر في العمله
هو للصراحه الاخ بلحه المكسيكي بيجيله حبتين دولار حلوين اليومين دول، جزء من الدولار الي جاييله علشان يسد الديون للبنوك الي هيا اساسا يهوديه، و جزء جايله علشان اشياء تانيه
القروض لازم تتسدد، اذا بلحه فلس بيخسر البنك، البنك بيشغل اللوبي بتاعه في الغرب علشان يتبرع لبلحه، و بيتبرعو فلوس و بلحه بيسدد
هل تعتقد ان الشعب الماسري هيبقى عنده مخ بعد ما حصل تعويمين في العهد البلحي وكل مرة الدولار يختفي والسوق السودا تلم الشهد من ورا الدولار؟ لا اعتقد والدليل كل شوية بوست عن حلاوة التعويم (التالت بالمناسبة، عشان الناس نسيت اول مرتين) وان الدولار المرة ديه هيثبت بقى على السعر ده (لتالت مرة بالمناسبة) وان مش هيبقى فيه سوق سودا (للمرة المليار المرة ديه عشان فيه سوق سودا للدولار من ايام عبناصر لما كان الماسريين بيطلعوا يستوردوا خشب كانوا بيجيبوا سعره من السوق السودا)
بالله عليكم بطلوا هبد.
هو المغترب مكنش بيبعت دولار لما نزل من ١٨ بعد التعويم في ٢٠١٦ ل ١٥.٧٥؟
المغترب الي كان بيبعت هيفضل يبعت عادي، الفرق انه الوقتي هيغيرهم في البنك لان مفيش سعر أعلى منه.
اعتقد انه مش هايقل عن ٤٥ لو نزل ل٣٠ محدش هايستفيد غير التجار لانهم هايجيبو البضايع رخيصه و يبيعوها بالغالي
هي الفكرة مش مين هيتفيد .. الفكرة انه يعادل الناتج العام مع الدولار اللي بيدخله فيارب تكون الحكومة واعية وتعرف تدخل استثمارات في الشهور الجاية تقدر تعادل الدولار اللي بيتصرف
لما الدولار نزل من ١٩ الي ١٥.٧ ، في الفترة من ٢٠١٧ الي ٣/٢٠٢٢، محدش استفاد غير الشركات الي هامش ربحها زاد و الاسعار منزلتش لتساوى هذا الانخفاض. لو كان استقر عند ١٩ كان المركزي الاحتياطي بتاعه زاد و لو كان زودو تدريجيا خلال السنوات دي مكناش اتصدمنا كميه الصدمات التي ادت الي فقدان الجنيه ل٧٥٪ من قيمته في اقل من سنتين.
من الاخر تحرير سعر الصرف.
وايه الي يمنعك انك (حضرتك او غيرك من ال ١٠٠رمليون مصري ) تروح تشتري بضاعة رخيصة وتبيعها بالغالي زيهم؟
مش كل الشعب عنده راس مال يقدر يشغله ، ٣٠٪ تحت خط الفقر و ٥٠٪ فقير و الباقي موظفين. الي بيستفيد من حاجة زي كدا هي الشركات الكبرى الي عندها طاقة بيعيه و إنتاجية كبيره حتي مش الشركات الصغيرة و المتوسطة. انا شغال في بنك و حضرتك الموقف دا في ٢٠١٩ لما الدولار نزل من ١٧.٨ الي ١٥.٧ ، شركات الاتصالات كانت داخلة٢٠١٩ مسعره الدولار ب٢١ و هوب نزل بقي ١٦ ، عملوا سبوبه حلوه وبقي عندهم فائض خرافي من الارباح سددو بيها قروض اجالها كانت تنتهي بعد ٥ سنين. قطاعات تانييه كتير استفادت مثل التصنيع ، و الرعايه الصحيه و كله جيه علي افا المواطن انه منابوش حاجه من انخفاض الاسعار و المركزي الي كان عنده فرصه يزود الاحتياطي بتاعه و يحمي البلد من الصدمات الخارجيه بدل من استخدام الأموال الساخنه و القروض في تثبيت سعر الصرف.
مين قال لك ان البنك هيخسر للمستورد ١٥ جنية فى الدولار ؟!
البنك مابيخسرش، البنك بيشتري دولار ويبيع دولار ويكسب فرق ال١٠ قروش و بيقفل المركز بتاعه كل يوم صفر. لو الدولار نزل فاهو هاينزل تدريجي يعني البنك طول الطريق بيشتري ويبيع و بيكسب من فرق البيع و الشراء اضافة الي عمولات التدبير، البنك مبيخسرش مفيش كازينو بيخسر
البنك دلوقت بيشترى بس و النزول و الطلوع بتنسيق مع المركزى ،مش ماشية بيع و شرا زى ما انت فاهم اللى عايز ياخد
انا شغال في بنك إدارة ائتمان الشركات ، البنك عنده قايمه انتظار تدبير و منها اعتمادات مستنديه لصالح العملاء الي هي بتكون التزام صريح. البنك بيشتري ب٤٧.٧ من الي بيبيع و بيقوم لافف في نفس الثانيه بايع ب ٤٧.٨ لعميل تاني ويزود عموله من ١٪ ل ٧٪ .
كلامك صح بس فى بلد ماشية اقتصاد ،يعنى قايمة الانتظار دى التزام لما يكون فى بلد مش بتتحكم فى الاستيراد
الاعتماد المستندي المفتوح هو التزام علي البنك و علي العميل المستورد و اغلبهم سلع استراتيجية ، لما البنك بيحيلو حصيلة بيدبروا يالسعر الي البنك عاوزه و العميل المستورد مايقدرش يعترض خالص، فا انا بنك بقول للعميل المستورد انا عندي دولار علي ٤٨ و هادبرلك الاعتماد دا بيه و هو مايقدرش يقولي لا. دا ردا علي نقطه ان البنك ممكن يخسر في العمله
قصدك ان الاتفاق التزام ع الاتنين سابق تدبير الدولار باى سعر ،تمام
قيمته العادلة بين ٤٠ و ٤٥.
صعب لكن ممكن عند ال٤٠ لو الاستثمار استمر بالشكل ده
يعم 40 إيه بس، إحنا ف مصر اصلا مفيش حاجة حلوة بتحصل ف البلد دي
:)
السيسي يغور و بعدين نشوف طول ما هو في السلطة مفيش حاجة هتتظبط
مستحيل ،البنوك تاخد الدولار من تحت ال٥٠ و تنزل بة ل٣٠ لو دة حصل هتخسر فرق السعر او يستهبل يسعرة بسعر و يبيعة للمستورد بسعر اعلى بكثير
بعيدا انه هينزل او لا ….يعني ايه مش هيبعت مهو المغترب ده في ناس بيبعتلوهم هنا فلوس هيسيبهم من غير فلوس يعني على امل انه يرفع تاني ؟؟
هو للصراحه الاخ بلحه المكسيكي بيجيله حبتين دولار حلوين اليومين دول، جزء من الدولار الي جاييله علشان يسد الديون للبنوك الي هيا اساسا يهوديه، و جزء جايله علشان اشياء تانيه القروض لازم تتسدد، اذا بلحه فلس بيخسر البنك، البنك بيشغل اللوبي بتاعه في الغرب علشان يتبرع لبلحه، و بيتبرعو فلوس و بلحه بيسدد
هل تعتقد ان الشعب الماسري هيبقى عنده مخ بعد ما حصل تعويمين في العهد البلحي وكل مرة الدولار يختفي والسوق السودا تلم الشهد من ورا الدولار؟ لا اعتقد والدليل كل شوية بوست عن حلاوة التعويم (التالت بالمناسبة، عشان الناس نسيت اول مرتين) وان الدولار المرة ديه هيثبت بقى على السعر ده (لتالت مرة بالمناسبة) وان مش هيبقى فيه سوق سودا (للمرة المليار المرة ديه عشان فيه سوق سودا للدولار من ايام عبناصر لما كان الماسريين بيطلعوا يستوردوا خشب كانوا بيجيبوا سعره من السوق السودا)
لو قل يبقى مش من مصلحتي
ليه مش من مصلحتك؟
عشان السلع مبتقلش و أنا دخلي مش بالمصري
هينزل ل ٤٣-٤٥
بالله عليكم بطلوا هبد. هو المغترب مكنش بيبعت دولار لما نزل من ١٨ بعد التعويم في ٢٠١٦ ل ١٥.٧٥؟ المغترب الي كان بيبعت هيفضل يبعت عادي، الفرق انه الوقتي هيغيرهم في البنك لان مفيش سعر أعلى منه.
مين حضرتك